Facts About عيد الاتحاد 53 Revealed
Facts About عيد الاتحاد 53 Revealed
Blog Article
ستواصل دولة الإمارات سياستها الخارجية القائمة على دعم التعاون والسلام والحوار، وتعزيز التضامن والعمل الجماعي الدولي في مواجهة التحديات العالمية المشتركة، ومد يد العون والمساندة للدول والمجتمعات الفقيرة، وبناء الشراكات التنموية الإيجابية مع مختلف الدول والتجمعات الإقليمية والعالمية.
- حملة "#زايدوراشد" تحتفي بذكرى قامتين وطنيتين عرفاناً بدورهما في قيام دولة الاتحاد وترسيخاً لروح الولاء للوطن وقيادته
توحدن بالحق والعزم أبد ما لانيشعبها قوم كريم حضر وبدواني
ويشمل البرنامج فعاليات تستعرض منجزات الدولة وتاريخها وتراثها في عدة وجهات ثقافية وسياحية عبر مدن الإمارة، إضافة إلى العديد من الفعاليات الفنية التي تشهدها كافة المناطق في الإمارة.
خرج أحمد خليفة السويدي - مستشار الشيخ زايد، وقد عُيّن وزيرا للخارجية في أول تشكيل وزاري للدولة - ليعلن أمام رجال الإعلام عن قيام الاتحاد.
كل عام والإماراتيون بألف خير، بمناسبة عيد الاتحاد الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة.
وستتعرفون على ما أثمرته جهود مؤسسي عيد الاتحاد 53 الاتحاد الأوائل منذ عام اتحاد الإمارات وما أكملته القيادة الرشيدة التي نستظل بحماها وأمنها والتي عملت على تحقيق كل هذه الإنجازات لتصبح دولة الإمارات في مصاف الدول المتقدمة.
الإمارات العربية المتحدة من أعظم الدول وأكثرها نجاحًا، قدمت نماذج مثالية في النجاح والتقدم والتطور، وما تزال تسير بخطى ثابتة وجريئة على طريق الحداثة والتطور، وتسعى لتبقى دائمًا في مصاف الدول المتقدمة.
في الثاني من ديسمبر من كل عام، تقيم دولة الإمارات العربية المتحدة عرضًا ضخمًا يحضره عادةً حكام الإمارات. ولم يتم الكشف عن مكان العرض هذا العام حتى الآن.
صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله.
Skip to main material english المكتب الإعلامي عن المكتب
في كل يوم وطني تعود مشاعر الفخر والاعتزاز بتراب هذا الوطن وبإنجازات القادة في تاريخ وحاضر دولة الإمارات العربية المتحدة، وتزيد مشاعر الحماس من أجل العمل وبذل كل جهد في سبيل تقدم الدولة ونجاحها أكثر وأكثر يومًا بعد يوم.
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
ولعبت دوراً أساسياً في اعتماد مجلس الأمن الدولي في شهر يونيو الماضي قراره التاريخي حول التسامح والسلام والأمن الدوليين، والذي أقر للمرة الأولى بأن خطاب الكراهية والتطرف مصدر لعدم الاستقرار وزيادة النزاعات حول العالم.